...

حاسب آلي (تربية)

المشرفون

يعني هذا التخصص بتهيئة الكادر التدريسي لمادة الحاسب الآلي. يقوم الطالب في هذا التخصص بدراسة متخصصة في مجال (الحاسب الآلي) بالإضافة إلى مواد تربوية عديدة لتعزيز قدراته في التدريس وإدارة الصف والتعامل مع الطلاب وتطويرهم.  يقوم (مدرس الحاسب الآلي) بـ:

- إعداد مخطط متكامل لطريقة تدريس المادة خلال العام وتوزيع الحصص وطريقة التقييم وأسلوب الاختبارات وغير ذلك.

- تدريس منهج (الحاسب الآلي) للطلاب خلال العام الدراسي.

- الإشراف على الطلاب أثناء تواجدهم في معمل الحاسب الآلي والتأكد من استفادتهم منها.

- تصميم وإعداد الوسائل المساعدة في شرح المادة وتقريبها لفهم الطلاب.

- القيام بدور المربي والموجه للطلاب في تحفيزهم ودعمهم ورفع روح الحماس بينهم والتعامل مع أي سلوكيات غير مقبولة تصدر منهم.

- قطاع التعليم العام في المدارس العامة والخاصة.

- مشرف تربوي في وزارة التربية والتعليم لمتابعة وتقييم أداء أساتذة المادة.

- أستاذ أو مدرب في مراكز التدريب المتخصصة بتقديم دورات تدريبية في الحاسب الآلي.

للنجاح في هذا التخصص يجب أن تمتلك:

- ذكاء (اجتماعي) عالٍ.

- ميول واضحة نحو مجموعة (اجتماعي).

للتعرف على ميولك وقدراتك، وخدمات أخرى مميزة.. ندعوك للاشتراك في (اكتشاف بلس)

- الرغبة في الانخراط في قطاع التعليم وتحمل أعبائه.

- الرغبة في التعامل مع الحاسب الآلي وإتقان فنونه.

- القدرة على مد علاقات إيجابية مع الآخرين.

- القدرة على تبسيط المعلومة المعقدة والإقناع والاتصال مع الآخرين.

- الشعور بالحماس والسعادة عندما تعلم شخصاً ما شيئاً جديداً.  

- دراسة الماجستير والدكتوراه في نفس التخصص لتهيئتك للانخراط في التعليم الجامعي.

- دراسة الماجستير والدكتوراه في تخصصات التربية المختلفة مثل: (المناهج وطرق التدريس, القيادة التربوية,..).

- الالتحاق بأحد الدورات أو الدبلومات التربوية.

- تطوير مهاراتك بشكل مستمر في متابعة كل جديد في مجال الحاسب الآلي.

- طور مهاراتك الشخصية في ضبط الذات وإدارة الفصل والتعامل مع مختلف أصناف الطلاب بالإضافة إلى طرق تحفيزهم وإثارة الحماس لديهم.

- خريجو كليات المعلمين وكليات التربية لهم الأولوية في الالتحاق بقطاع التعليم العام. 

- إن تميزك في مادة ما لا يعني أن ستتميز في تدريسها.. العمل في قطاع التعليم يتطلب وجود الميول والقدرات التي تم شرحها تحت أيقونة (هل يلائمني هذا التخصص).

- كانت وستظل مهنة التعليم – مهما حدث- مهنة النبلاء والشرفاء. وإذا أردنا أن نسترجع مجد هذه المهنة فلنغير أنفسنا.

- ما من أحد إلا ويذكر أستاذاً مر عليه في حياته وترك بصمة إيجابية - غالباً- أو – للأسف أحياناً- سلبية. يبقى أثر هذه البصمة طويلاً جداً في ذاكرة الطالب وسلوكه حياته كلها.

شارك:
التعليقات
الصفحة الرئيسية
صفحة التخصصات والدبلومات