...

الشريعة

المشرفون

يعني هذا التخصص بدراسة أحكام الشريعة الإسلامية وآدابها في مختلف مجالات الحياة من أجل تأهيل وتخريج العلماء، والدعاة، والقضاء، والمحققين الشرعيين والخطباء، والمدرسين، والباحثين المتخصصين. يقوم (عالم الشريعة) بـ:

- بناء خلفية علمية رصينة حول أحكام الشريعة الغراء.

- العمل على الإحاطة بمصادر التشريع وأحكامه.

 للتعرف على ميولك وقدراتك، وخدمات أخرى مميزة.. ندعوك للاشتراك في (اكتشاف بلس)

- توضيح ما خفي على الناس من أحكام الشريعة في القضايا المختلفة.

- المشاركة في إصدار الفتوى في القضايا المعاصرة والمستجدة بعد الوصول إلى مراحل متقدمة من العلم.

- العمل في مجال القضاء والمحاماة وتحقيق تطبيق أحكام الشريعة الإسلامية.

- العمل في مجال الخطابة وإمامة المساجد ورعاية العمل الدعوي.

- القيام بتدريس مفاهيم الشريعة الإسلامية وقضاياها في التعليم العام والعالي.

هناك عدد من الفروع الأكاديمية لهذا التخصص، ومنها:

- الفقه الإسلامي.

- أصول الفقه.

- القانون الإسلامي

- الاقتصاد الإسلامي.

- قطاع التعليم العام في المدارس العامة والخاصة. وفي الجامعات والمعاهد.

- إمامة المساجد.

- قطاع القضاء والقانون.

- الوزارات والهيئات الحكومية المهتمة بالإرشاد الديني وتنظيم المجتمع والدعوة إلى الله كوزارة الأوقاف والدعوة والإرشاد ورابطة العالم الإسلامي، ومجمع الفقه الإسلامي وغيرها.

- المؤسسات الأهلية المهتمة بالدعوة إلى الله ونشر الإسلام وتحفيظ القرآن.

- مراكز علاج الإدمان والإصلاح والسجون وغيرها.

للنجاح في هذا التخصص يجب أن تمتلك:

- ذكاء (منطقي رياضي) أو (منطقي رياضي واجتماعي) عالٍ.

- يتناسب هذا التخصص مع مجموعة من الميول المهنية وهي (مقدام) و(بحثي) و(اجتماعي) حسب طبيعة العمل الذي سيتولاه خريجي هذا التخصص.

للتعرف على ميولك وقدراتك، وخدمات أخرى مميزة.. ندعوك للاشتراك في (اكتشاف بلس)

- الرغبة في دراسة العلوم الشرعية.

- القدرة على التحليل والاستنتاج وحل المشكلات.

- القدرة على ضبط النفس وعدم الاندفاع والتروي في الحكم على الأمور.

- من أراد العمل في المجال الدعوي والإرشادي فلابد أن يمتلك ذكاء اجتماعي عالي وميول واضحة نحو مجموعة (اجتماعي). انظر (تخصص الدعوة).

- دراسة الماجستير والدكتوراه في نفس التخصص.

- المواظبة على حضور حلقات أهل العلم ومتابعة العلماء.

- طور مهاراتك الشخصية (ضبط الذات، التحكم بالمشاعر، التفكير التحليلي والنقدي،..) لمزيد من الاتزان والتروي قبل إطلاق الأحكام.

- طور مهاراتك في الاتصال مع الآخرين ومحادثتهم.

- تطوير لغتك الإنجليزية يمنحك فرصاً أوسع.

- تعلم ثم تعلم.. نموت عندما نتوقف عن التعلم!

- لاحظ الفرق بين تخصص (أصول الدين) وتخصص (الشريعة) فالأول يهتم بالدراسات المتعلقة بالعقيدة وتفسير القرآن العظيم والحديث الشريف. أما تخصص (الشريعة) فيهتم بالدراسات الفقهية وأصول الفقه. أما بالنسبة للمستقبل الوظيفي فهو متشابه إلى حد ما مع بعض الفروقات.

- هناك مجالات عديدة يمكن أن يبدع فيها خريجو كليات الشريعة وأصول الدين والأهم هو أن تختار المجال الذي يناسب قدراتك ونقاط القوة لديك. الأمر ليس سهلا لكنه ليس مستحيلاً ويحتاج منا إلى الصبر ومراقبة أنفسنا واستشارة أهل الحكمة والخبرة.

- إذا كنت ممن أنعم الله عليهم بالتدين والالتزام فلا تندفع نحو دخول كليات الشريعة ما لم تتأكد أنها تتناسب مع قدراتك ونقاط القوة لديك. أما إذا كنت تفكر بخدمة الإسلام فهناك عشرات المجالات التي يحتاج إليها المسلمون ونحن مطالبون بتلبية هذه الحاجة، وفي ذلك خير كبير.

شارك:
التعليقات
الصفحة الرئيسية
صفحة التخصصات والدبلومات