تواصل معنا على
يعني هذا التخصص بدراسة متعمقة لقواعد اللغة العربية وآدابها. يقوم (أخصائي اللغة العربية) بـ:
- تكوين خلفية علمية رصينة حول لغويات وتراكيب وقواعد اللغة العربية.
- دراسة مستفيضة لتراث العرب الأدبي بدءاً من العصر الجاهلي إلى العصر الحديث (شعر، معلقات، روايات، مسرح، قصة،..).
- اكتساب مهارات متقدمة في التواصل الكتابي والشفهي.
- تعليم قواعد اللغة العربية وآدابها للطلاب في المدارس والمعاهد والجامعات
- العمل على مواكبة العصر بإنتاج المفردات والتركيبات التي يمكن إطلاقها على المنتجات المعاصرة.
- تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها من مختلف الأعمار والمستويات.
هناك فرعان أساسيان لهذا التخصص وهما:
- اللغويات Linguistics
- آداب اللغة العربية Literature
- في قطاع التعليم في المدارس والمعاهد والجامعات.
- في قطاع الإعلام (الصحافة، والتلفاز،..).
- في قطاع واسع من عالم الأعمال في وظائف عديدة منها: (باحث تسويق، علاقات عامة، خدمات العملاء، السكرتارية، دعاية وإعلان،..)
- في قطاع السفر والسياحة.
- أعمال النشر (كتب، مجلات، مواقع انترنت،..)
- في قطاع الفنون (مسرح، سينما، نقد فني،..)
للنجاح في هذا التخصص يجب أن تمتلك:
- ذكاء (لغوي) أو (منطقي رياضي ولغوي) عالٍ.
- ميول واضحة نحو مجموعة (فني) أو (بحثي) أو (بحثي وفني).
للتعرف على ميولك وقدراتك، وخدمات أخرى مميزة.. ندعوك للاشتراك في (اكتشاف بلس)
- ميل لدراسة اللغة العربية واتقان مهاراتها والاستمتاع بقراءة أدابها المختلفة
- ميول واضحة نحو مجموعة (اجتماعي)، وذكاء (لغوي واجتماعي) عالٍ إذا أردت الالتحاق بقطاع التعليم أو العمل الدعوي.
- دراسة الماجستير والدكتوراه في نفس التخصص.
- دراسة الماجستير والدكتوراه في تخصصات أخرى مثل: (تربية، إدارة أعمال، إعلام،..).
- اكتساب معرفة مميزة حول ثقافات الشعوب المتحدثة بالعربية في سبيل العمل في السلك الديبلوماسي أو الدعوي، أو العمل الخيري، أو الإعلامي، وغير ذلك كثير.
- طور مهاراتك العامة (المتحولة) مثل الكتابة والقراءة والاتصال والاقناع والتحدث وغير ذلك من مهارات سترتسم مستقبلك المهني
- على الرغم من وجود فصل أكاديمي بين قسمي آداب اللغة العربية والنحو والصرف إلا أن ذلك غير موجود في عالم الأعمال. والطالب المجتهد يمكن أن يطور مهاراته في كلا المجالين.
- بسبب التقدم المذهل لوسائل الاتصال بين الشعوب والدول، وبسبب سيادة الدول المتحدثة باللغة الانجليزية، فقد ظهر التحدي في المحافظة على اللغة العربية وذلك ليس عبر المواعظ بل عبر العمل على إثراء اللغة بالمفردات وتقريبها للناس.
- بعد التخرج، قد تتفاجأ بأن الجهة التي تريد توظيفك لا تنظر إلى المعدل الجامعي الذي تعبت من أجله بل إلى المهارات العامة التي تمتلكها مثل الكتابة والإقناع والتحدث والاتصال وغير ذلك.
- مثل هذا التخصص يعطيك فرصة للالتحاق بطيف واسع من المهن. تذكر أن نجاحك في أي مهنة يعتمد على معرفتك بنفسك ونقاط قوتك ثم اختيار المهنة التي تعتمد على نقاط القوة هذه.
التعليقات