تواصل معنا على
يعني هذا التخصص بدراسة العلل التي تصيب القدره على إستقبال أو إخراج الكلام والناتجة عن اضطراب النطق أو اضطراب في الصوت أو اضطراب في سلاسة الكلام أو اضطراب في اللغة. كما يهتم باضطرابات البلع. يقوم (معالج النطق) أو (أخصائي أمراض النطق والكلام) بـ:
- استقبال المريض وفحصه وتقييمه ووضع التشخيص المناسب والتأكد من قدرة معالج النطق على تقديم الخدمة له.
- وضع جدول للجلسات العلاجية وتخطيط تفاصيلها وتطورها.
- القيام بتقديم الخدمة العلاجية للمريض وفق الأساليب العمية المعتمدة.
- تحويل المريض إلى تخصصات أخرى لتقديم خدمة مساندة (الطب النفسي، طب الأطفال، مراكز لذوي احتياجات خاصة..).
- القيام بالأبحاث والدراسات التي تزيد من فهمنا لعلل النطق والتخاطب.
هناك عدد من التخصصات الفرعية الدقيقة، وهي تخصصات أكاديمية وليست مهنية وأهمها:
- أمراض واضطرابات الصوت.
- أمراض اللغة.
- أمراض واضطرابات الكلام.
- أمراض واضطراب البلع.
- المستشفيات الحكومية والخاصة (عيادات التخاطب).
- وزارة التربية والتعليم (العيادة المدرسية، فصول الدمج بالمدارس العادية).
- ووزارة الشؤون الاجتماعية ومراكز التأهيل التابعة لها.
- مراكز التأهيل الخاصة والخيرية.
- مراكز الأبحاث.
- قطاع التعليم في الجامعات والمعاهد.
للنجاح في هذا التخصص يجب أن تمتلك:
- ذكاء (اجتماعي) عالٍ.
- ميول واضحة نحو مجموعة (اجتماعي)، أو (اجتماعي وبحثي).
للتعرف على ميولك وقدراتك، وخدمات أخرى مميزة.. ندعوك للاشتراك في (اكتشاف بلس)
- ميول نحو الدراسة العلمية.
- الصبر وعدم استعجال النتائج في عملك.
- الرغبة في التعامل مع الأطفال.
- التعاطف والصبر على الآخرين.
- الحصول على درجتي الماجستير والدكتوراه في نفس التخصص.
- الخبرة العملية لها قيمة كبيرة.
- قم بمراقبة المحترفين في هذا المجال وتعلم منهم واكتسب طريقتهم المهنية وأسلوب تعاملهم مع المرضى.
- اقبل النقد وتوجيهات ونصائح من يكبرك في هذه المهنة مهما كانت.
- قم بمتابعة المجلات والدوريات العلمية لتطوير معرفتك بهذا التخصص.
- بعد إنهاء جميع مقررات الدراسة، يقوم الطالب بقضاء فترة تدريب سريري في المستشفيات الحكومية لمدة 12 شهر.
- يتم تدريس هذا التخصص في كثير من الجامعات ضمن كلية العلوم الطبية التطبيقيش.
- كثير من الطلاب الذين اتجهوا إلى هذه الكلية كانت لديهم رغبة سابقة في دخول كلية الطب، وعندما لم يقبلوا فيها قرروا الالتحاق بهذه الكلية، ومن ثم اكتشفوا جوانب الروعة في هذه التخصصات وشعروا بالرضا لإختيارهم التخصص المناسب لهم. والحقيقة أن كليات العلوم الطبية التطبيقية وما يشابهها تلعب دوراً أساسياً في خدمة المرضى ورفع المستوى الصحي في المجتمع ولا يمكن لأحد ان يقلل من اهميتها.
التعليقات