...

التفسير وعلوم القرآن

المشرفون

يعني هذا التخصص بدراسة إعداد متخصصين ومتخصصات أكفاء علميًا في القرآن الكريم وعلومه وتفسيره وفق المعايير العلمية المميزة. وذلك في إطار الفهم والوعي العام بأهمية كتاب الله العزيز الذي هو المصدر الأول والمرجع المقدم في كل أمر لتبقى به الأمة محافظة على كيانها مدركة لمسئولياتها. ولما كان كلام الله تعالى هو أشرف المعلومات كان العلم بتفسيره وأسباب تنزيله ومعانيه وتأويله أشرف العلوم. يقوم (أخصائي التفسير وعلوم القرآن) بـ :

- إتقان حفظ القرآن أداءً ورسمًا وضبطًا.

- تعرف أهم مباحث علوم القرآن وكيفية توظيفها في تفسير كلام الله عز وجل.

- اتباع منهاج علمي لتفسير كتاب الله يقوم على آليات وقواعد مضبوطة.

- دراسة واقع الدراسات القرآنية في العالم واستشراف مستقبلها.

- إثراء الدراسات القرآنية ببحوث علمية مميزة.

- تفسير معاني القرآن الكريم .

- تحقيق أسباب نزول الآيات وتقصي الناسخ والمنسوخ.

- التحقق من تأويلات النصوص القرآنية.

- تعليم أحكام التلاوة والتجويد والتفسير إذا اتخذ المتخصص مجال العمل التعليمي.

- التفسير الموضوعي

- التفسير التحليلي

- مناهج المفسرين

- علوم القرآن

- آيات وأحاديث الأحكام

- الوزارات الحكومية مثل وزارة الأوقاف والدعوة والإرشاد والشئون الإسلامية ووزارة المعارف.

- كليات الشريعة والدعوة وكليات الدراسات الإسلامية وكليات أصول الدين.

- كليات القرآن الكريم وعلومه.

- كليات التربية وكليات الآداب والعلوم الإنسانية.

- كليات المعلمين التابعة لوزارة المعارف.

- المنتديات والبرامج الدينية في الإذاعات والقنوات الدينية في التلفاز.

للنجاح في هذا التخصص يجب أن تمتلك:

- ميول واضحة نحو مجموعة (بحثي) أو (بحثي واجتماعي) أو (اجتماعي).

- تميز في الذكاء  (اللغوي) أو (المنطقي الرياضي واللغوي).

للتعرف على ميولك وقدراتك، وخدمات أخرى مميزة.. ندعوك للاشتراك في (اكتشاف بلس)

- صحة الاعتقاد والتجرد عن الهوى وحسن النية وحسن الخلق والتواضع ولين الجانب.

- الزهد في متاع الدنيا، حتى يكون عمله خالصا لله تعالى،وإعلان التوبة والامتثال لأمور الشرع، والانتهاء عن نواهيه وعدم الاعتماد في التفسير على أهل البدع والضلالة.

- الإستعداد والميل والرغبة لدراسة تخصص تفسير وعلوم القرآن.

- تمثل القدوة الحسنة والأخلاق الفاضلة في المتقدم لدراسة العلوم الشرعية .

- القدرة على الإستدلال والإستنتاج والإستنباط.

- الإلمام الجيد باللغة العربية وآدابها وعلم النحو والصرف، وعلوم البلاغة.

- التمكن من علوم القراءات وأصول الدين وأصول الفقه وأسباب النزول والناسخ والمنسوخ.

- الإلمام بالأحاديث النبوية الشريفة المبينة والمفسرة لما أجمل وأبهم من آي الذكر الحكيم.

- معرفة بالفكر الفلسفي والاجتماعي والاقتصادي والسياسي، السائد والمهيمن على الساحة.

- الإتسام بضبط النفس والإتزان الإنفعالي.

- القدرة على تكوين علاقات إيجابية مع الآخرين والتعاون واللباقة معهم .

- القدرة على الحفظ والإسترجاع.

- القدرة على إدراك العلاقات في الألفاظ والمعاني للقرآن الكريم والسنة المطهرة.

- مهارات الحاسب الآلي وبرامج المايكروسوفت.

- مهارات البحث العلمي لمن يود التفرغ لهذا الجانب.

 

- الحصول على درجة الماجستير والدكتوراه في تفسير وعلوم القرآن أو أي من العلوم الفرعية منهما مثل الأحكام والتجويد وأساليب التفسير.

- إثراء الخبرة والمهارات عن طريق الاطلاع المستمر والقراءة في علوم التفسير ومناهجه وعلوم القرآن.

- تلقي الدورات التدريبية وحضور حلقات البحث في معاهد خاصة بإعداد المفسرين وعلماء القرآن.

- يعتبر هذا التخصص من أسمى وأرقى التخصصات التي يمكن للدارس الخوض فيه من حيث ارتباطه الروحي بديننا الإسلامي الحنيف والقرآن الكريم الذي هو دستور المسلمين.

- الفرص الوظيفية لخريجي الدراسات الإسلامية عمومًا متوفرة إلى حد ما في الوقت الحاضر في القطاعين العام والخاص، وقد لا يجد المتخرج صعوبة كبيرة في الحصول على وظيفة في مجال تخصصه.

شارك:
التعليقات
الصفحة الرئيسية
صفحة التخصصات والدبلومات