...

علوم الحديث

المشرفون

يعني هذا التخصص بدراسة سند ومتن الأحاديث النبوية التي أسندت إلى النبي صلى الله عليه وسلم، وهو ذو أهمية بالغة حيث أنه بذلك العلم تم حفظ الدين الإسلامي من التحريف والتبديل ويهتم بوضع المنهجية التي سلكها العلماء الأولون لإثبات الحديث وتنقيته من الدخيل. وينصب اهتمام هذا التخصص بفتح الطريق أمام الباحثين لتحقيق معاني المتون وإدراك مضموناتها ثم الاطمئنان إلى الاستشهاد بها في كافة العلوم المختلفة. يقوم (أخصائي علوم الحديث) بـ :

- البحث عن سند ومتن الحديث وطرقه من صحيحها وسقيمها وعليلها.

- بحث مراد النبي صلى الله عليه وسلم من الحديث من حيث دلالته على المفهوم والمراد.

- معرفة ما يقبل وما يرد من من الراوي والمروي.

- تنقية الأدلة الحديثة وتخليصها مما يشوبها مما لا يصح الاعتماد عليه.

- الاستفادة من علم الحديث في فحص جميع المعارف المنقولة.

- رفع الاختلاف وجعل التصنيفات والمجاميع التطبيقية موحدة.

 

- علم الحديث روايةً

- صيغ تحمل الرواة وصيغ أدائهم

- علم مصطلح الحديث

- فقه الحديث

- علم الحديث درايةً

- الوزارات الحكومية مثل وزارة الأوقاف والدعوة والإرشاد والشئون الإسلامية ووزارة المعارف.

- كليات الشريعة والدعوة وكليات الدراسات الإسلامية وكليات أصول الدين.

- كليات القرآن الكريم وعلومه.

- كليات التربية وكليات الآداب والعلوم الإنسانية.

- كليات المعلمين التابعة لوزارة المعارف.

- المنتديات والبرامج الدينية في الإذاعات والقنوات الدينية في التلفاز.

للنجاح في هذا التخصص يجب أن تمتلك:

- ميول واضحة نحو مجموعة (اجتماعي) أو (بحثي).

- تميز في الذكاء  (اللغوي) أو (الاجتماعي).

للتعرف على ميولك وقدراتك، وخدمات أخرى مميزة.. ندعوك للاشتراك في (اكتشاف بلس)

- صحة الاعتقاد والتجرد من الهوى وحسن النية وحسن الخلق والتواضع ولين الجانب.

- الزهد في متاع الدنيا، حتى يكون عمله خالصًا لله تعالى، وإعلان التوبة والامتثال لأمور الشرع، والانتهاء عن نواهيه وعدم الاعتماد في التفسير على أهل البدع والضلالة.

- الإستعداد والميل والرغبة لدراسة تخصص علوم الحديث.

- تمثل القدوة الحسنة والأخلاق الفاضلة في المتقدم لدراسة العلوم الشرعية .

- القدرة على الإستدلال والإستنتاج والإستنباط.

- الإلمام الجيد باللغة العربية وآدابها وعلم النحو والصرف، وعلوم البلاغة.

- التمكن من علوم القرآن وأصول الدين وأصول الفقه وأسباب النزول والناسخ والمنسوخ.

- الإلمام بالأحاديث النبوية الشريفة المبينة والمفسرة لما أجمل وأبهم من آي الذكر الحكيم.

- معرفة بالفكر الفلسفي والاجتماعي والاقتصادي والسياسي، السائد والمهيمن على الساحة.

- الإتسام بضبط النفس والإتزان الإنفعالي.

- القدرة على تكوين علاقات إيجابية مع الآخرين والتعاون واللباقة معهم .

- القدرة على الحفظ والإسترجاع.

- القدرة على إدراك العلاقات في الألفاظ والمعاني للقرآن الكريم والسنة المطهرة.

- مهارات الحاسب الآلي وبرامج المايكروسوفت.

- مهارات البحث العلمي لمن يود التفرغ لهذا الجانب.

 

- الحصول على درجة الماجستير والدكتوراه في علوم الحديث أو أي من العلوم الفرعية منهما مثل علم مصطلح الحديث وعلم متن الحديث.

- إثراء الخبرة والمهارات عن طريق الاطلاع المستمر والقراءة في علوم الحديث ومناهجه ومباحثه.

- تلقي الدورات التدريبية وحضور حلقات البحث في معاهد خاصة بإعداد المحدثين وعلماء الحديث.

- يعتبر هذا التخصص من أسمى وأرقى التخصصات التي يمكن للدارس الخوض فيه من حيث ارتباطه الروحي بديننا الإسلامي الحنيف والحديث لشريف الذي يفسر لنا ديننا.

- الفرص الوظيفية لخريجي الدراسات الإسلامية عمومًا متوفرة إلى حد ما في الوقت الحاضر في القطاعين العام والخاص، وقد لا يجد المتخرج صعوبة كبيرة في الحصول على وظيفة في مجال تخصصه.

شارك:
التعليقات
الصفحة الرئيسية
صفحة التخصصات والدبلومات