يعني هذا التخصص بدراسة الأصول النظرية والطرق العلمية للطاقة النووية بغرض تطوير القدرة على الاستفادة من الطاقة النووية في التصنيع والطاقة والتعامل مع المواد والتطبيقات الطبية. هذا بالإضافة إلى التحكم بها ومن ثم التخلص من نفاياتها الخطيرة. يقوم (المهندس النووي) بـ:

·       دراسة وتركيب وتشغيل وصيانة المفاعلات النووية.

·       القيام بدراسات علمية حول طرق مقبولة لاستخدام الطاقة النووية والتخلص من نفاياتها، وزيادة أمانها.

·       إدارك الأبعاد البيئية والاجتماعية والأخلاقية للتعامل مع الطاقة النووية

·       العمل على وضع كل الاحتياطات اللازمة من أجل السلامة والوقاية من الإشعاع ومنع الحوادث المحتملة.

·       الإشراف على معالجة النفايات المشعة والتخلص منها.

لا يوجد.

·       مصانع البتروكيماويات والحديد والاسمنت وغيرها.

·       المجال الطبي في أقسام تشخيص الأورام وعلاجها وأقسام الأشعة في المستشفيات المتقدمة.

·       المصانع الكبرى التي تستخدم النظائر المشعة أو الطاقة النووية في تسيير أعمالها.

·       مراكز البحوث العلمية المتقدمة.

·       هيئة المواصفات والمقاييس.

·       قطاع التعليم في المعاهد والجامعات.

للنجاح في هذا التخصص يجب أن تمتلك:

·       ذكاء (منطقي رياضي) عالي.

·       ميول واضحة نحو مجموعة (بحثي) أو (بحثي) و(واقعي).

للتعرف على ميولك وقدراتك، وخدمات أخرى مميزة.. ندعوك للاشتراك في (اكتشاف بلس)

·       الرغبة في دراسة المواد العلمية وخاصة الفيزياء والرياضيات.

·       القدرة على الاستنتاج والتحليل وحل المشكلات.

·       القدرة على التواصل مع الآخرين والعمل ضمن فريق.

·       دراسة الماجستير والدكتوراه في نفس التخصص مما يتيح لك الفرصة للعمل في الجامعات والمراكز البحثية المتقدمة.

·       الحصول على درجة الماجستير في إدارة الأعمال (MBA) لتطوير مهاراتك الإدارية.

·       الحصول على دورات تدريبية متقدمة

·       متابعة كل جديد في هذا المجال بشكل مستمر.

·       الخبرة العملية لها قيمة كبيرة.

·       مازالت الفرص الوظيفية أمام خريجي هذا القسم محدودة ولكن كما نعلم فإن المملكة العربية السعودية وبقية دول الخليج تستقبل عهد استخدام الطاقة النووية في توليد الكهرباء وفي المجال الزراعي وتحلية مياه البحر وغير ذلك من الأعمال السلمية.

·       يتم تعيين المهندس النووي في الأماكن التي يستخدم فيها الإشعاع والتي تكون فيها حاجة للسلامة من الإشعاع.

·       يميل كثير من الطلاب إلى هذا التخصص لما يجدونه من الإثارة والحماس في التعامل مع الطاقة النووية الهائلة وما يتردد في وسائل الإعلام عن الأسلحة النووية وغير ذلك. يجب أن أذكرك أن اختيار التخصص يجب ألا يتأثر بهذه التخيلات غير الواقعية بل يجب أن نبنيه على أساس معرفة إمكانياتنا وميولنا ونقاط القوة لدينا.

·       لاحظ الفرق بين تخصص الهندسة النووية وتخصص هندسة الوقاية من الإشعاع حيث ينصرف اهتمام نحو توليد الطاقة واستخداماتها، بينما يهتم الثاني بالوقاية من الآثار الضارة لاستخدام النظائر المشعة في المجالات المختلفة.